لادا، تمثل علامة تجارية روسية مملوكة من قبل شركة صناعة السيارات (أوتوفاز) ومقرها في مدينة تولياتي الروسية وقد تأسست في أوائل الستينات من القرن العشرين وكانت بداياتها تجميع بعض سيارات فيات الإيطالية بموجب شراكة بين الطرفين، ومن أشهر طرازات لادا طرازي ريفا ونيفا وهما الأكثر انتشارا ويحظيان بشعبية كبيرة في أوساط الطبقة العاملة كما أن أول طرازات لادا وهو (فاز-2101) قد حقق اعلى المبيعات منذ يونيو عام 1970 فأصبحت سيارات لادا ذات شعبية كبيرة في روسيا وشرق أوروبا خلال العقدين الاخيرين من العهد السوفياتي، ثم في العهد الفيدرالي الحالي استمر إنتاج لادا من السيارات من مصنعها في مدينة توغلوتي الواقعة على نهر الفولجا في وسط روسيا دون تغيير في مواصفات وتقنيات الستينات ويقدر حالياً الإنتاج السنوي من السيارات التي تنتجها لادا تقريبا 780.000 سيارة، ومنذ عام 2001 تشاركت لادا مع شركة جنرال موتورز الأمريكية حيث اشترت الاخيرة حصة تبلغ 35 ٪ من شركة أوتوفاز المصنعة لسيارات ماركة لادا، وفي السنوات الاخيرة إتضحت الرؤية الجديدة لماركة لادا بعد ظهور طرازات من سياراتها بتصاميم حديثة عصرية وبتكنلوجيا متقدمة وذلك لمواكبة المنافسة العالمية.
لادا ( السيريلية : Лада ، تم تصميمها مؤخرًا باسم LADA ) هي علامة تجارية للسيارات تصنعها AvtoVAZ (في الأصل VAZ) ، وهي شركة روسية مملوكة لمجموعة رينو الفرنسية. تم تسويق السيارات الأولى التي صنعتها AvtoVAZ ، بمساعدة تقنية من شركة Fiat ، تحت العلامة التجارية Zhiguli ، التي يُزعم أنها اختيرت بعد أن اقترحها المصمم AM Cherny.
عندما بدأ تصدير السيارات في الأسواق الخارجية ، وجد أن العلامة التجارية Zhiguli غير مناسبة ، حيث كان من الصعب نطقها لغير الناطقين بالروسية ، وقيل إنها تشبه كلمة gigolo إلى حد كبير.
لادا ( السيريلية : Лада ، تم تصميمها مؤخرًا باسم LADA ) هي علامة تجارية للسيارات تصنعها AvtoVAZ (في الأصل VAZ) ، وهي شركة روسية مملوكة لمجموعة رينو الفرنسية. تم تسويق السيارات الأولى التي صنعتها AvtoVAZ ، بمساعدة تقنية من شركة Fiat ، تحت العلامة التجارية Zhiguli ، التي يُزعم أنها اختيرت بعد أن اقترحها المصمم AM Cherny.
عندما بدأ تصدير السيارات في الأسواق الخارجية ، وجد أن العلامة التجارية Zhiguli غير مناسبة ، حيث كان من الصعب نطقها لغير الناطقين بالروسية ، وقيل إنها تشبه كلمة gigolo إلى حد كبير.
لادا - سيارات مستعملة - الصفحة 109
